وعاء "آلتو" مقاس ١٩٥ × ٥٠ مم اوبال

خلو كل تجمع مع الأصدقاء هالسنة مميز بألوانه وبروقه! قطعة فنية بلمسة عصرية راح تخلي ضيوفكم مبهرين. ضعوا فيه التمر الفاخر والمشكّل بأنواعه المختلفة، مع حبات لوز مقشرة ومرصوصة بعناية. تخيلوا بريق التمر وهو ينعكس على الزجاج، يعطي منظر يفتح النفس ويحمس للضيافة. املؤوه بمكسّرات ملونة أو حلويات مشكلة بألوان زاهية. كل حبة راح تكون تحفة فنية صغيرة بداخله، بتلفت الانتباه وتداعب حواس ضيوفكم. أو قدموا فيه الشوكولاتة الفاخرة بأنواعها المختلفة، سواءً كانت بأشكال أو قطع مربعة مغلفة بأوراق أنيقة. مو بس للضيافة، طبق "آلتو" يعتبر هدية قيمة لأي مناسبة. سواءً لأصحاب أو أقارب أو حتى هدية تذكارية مميزة، راح تترك انطباع رائع ودائم. مستوحى من الجمال الفنلندي، "الفار التو" مزج الحرفية بالاناقة ليعطيكم مجموعة معروفة بغرابتها الشيقة.وعاء "آلتو" مقاس ١٩٥ × ٥٠ مم اوبال - خلو كل تجمع مع الأصدقاء هالسنة مميز بألوانه وبروقه! قطعة فنية بلمسة عصرية راح تخلي ضيوفكم مبهرين. ضعوا فيه التمر الفاخر والمشكّل بأنواعه المختلفة، مع حبات لوز مقشرة ومرصوصة بعناية. تخيلوا بريق التمر وهو ينعكس على الزجاج، يعطي منظر يفتح النفس ويحمس للضيافة. املؤوه بمكسّرات ملونة أو حلويات مشكلة بألوان زاهية. كل حبة راح تكون تحفة فنية صغيرة بداخله، بتلفت الانتباه وتداعب حواس ضيوفكم. أو قدموا فيه الشوكولاتة الفاخرة بأنواعها المختلفة، سواءً كانت بأشكال أو قطع مربعة مغلفة بأوراق أنيقة. مو بس للضيافة، طبق "آلتو" يعتبر هدية قيمة لأي مناسبة. سواءً لأصحاب أو أقارب أو حتى هدية تذكارية مميزة، راح تترك انطباع رائع ودائم. مستوحى من الجمال الفنلندي، "الفار التو" مزج الحرفية بالاناقة ليعطيكم مجموعة معروفة بغرابتها الشيقة.

• المواد الأولية : Glass
• الخامة الفرعية : Ceramic
• تعيين : No
• لون : Opal
• ارتفاع : 5 cm
• عرض : 19.5 cm
• طول : 19.5 cm

• مصنوع من زجاج عالي الجودة
• تصميم "ألفار آلتو" الأصلي في عام ١٩٣٦
• صُنع في فنلندا على يد حرفيين خبراء
• رمز معترف به عالميًا للتصميم الداخلي الاسكندنافي الخالد، كل وعاء ومزهرية فريدة من نوعها من "آلتو" يتم نفخها بالفم، وتقطيعها يدويًا ثم صقلها عدة مرات في مصنع الزجاج "ليتلا".
• استمد رائد التصميم "ألفار آلتو" إلهامًا من الجمال الطبيعي لفنلندا مسقط رأسه لإنشاء الموجات غير المتماثلة المميزة ("آلتو" بالفنلندية) التي أصبحت توقيعه الإبداعي من العمارة إلى الزجاج.